الأحد، 27 ديسمبر 2020

..الحب طاقة تصحح المسار..

 بسم الله والحمد لله

اننى سعيد لاننى سلمت لك قلبي

ولك قد استسلمت ولم ولن أتردد أبدا أيعقل

ان أتمرد على من ملك عقلي وقلبي وأضاء لي طريقي حتى ان

حبه جعلنى ارى ما في الظلمة ايعقل الا استسلم واطيع وارضى

ولانى تأكدت وأيقنت أننى نبع الحب قد استسلمت وآمنة

وحتى أنى شربت حتى الارتواء وبعدها قد دبت في

الحياة وبكل معاني الحب قد عبرت عن جمال

وحسن يسير فى عروقي ويتدفق الدم

فى العروق حتى انه جعلني ارتقى

فاروق ويروق لي كل شئ انظر

ليه اصلا تكمن المشكلات

فى المنظار الذي نرى

من خلاله كل شيء والأحداث

ولكنى سعيد أنى لك ياحبيبي قد عرفت

وقد استسلمت ولن أتخلى أبدا عن مرافقتك انك

انت الرفيق الذي دلني على الطريق ولولاك لتهت وتاه عنى

الطريق اننى سعيد لانى عنك قد بحثت واثناء بحثى انت الذى لى

وجدت وارشدت وفهمت وعلمت ومنك وضعت فى الطريق

أيعقل ألا ان اكون لك محب ومستسلم لقد منحتني الحياة

وجعلتني بها وفيها انعم ومن غير وجودك لا وجود لى

ولا يمكنني حتى أنعم لانك انت مصدر كل شئ

وعندما لك اقتربت  ولك أحببت تغيرت نظرتى

لكل شئ حتى اني لا أرى فى الوجود كله

غيرك حتى أني لا أكاد اردني فقط انت

ماري لقد بحثت عنك كثيرا فى

كل مكان وفى كل الاتجاهات

ولكني ولكن عندما وجدتنى

انت وجدتني وعارفة انك

كنت دائما لى قريب

حتى انى رايت انك

بداخلي قريب

من تسمع وترى 

و تدعم وترعى وتحافظ

لقد ندمه على ماض قد مضى

بدون القرب منك والنظر إليك بعين

القلب قد جعل القلب يبتهج ويسعد ويرزق ويرتقي

لقد جعلني حبك ارتقى وارى حتى بقلبي كيف جعلت حياتي نور

بعد ظلام وسعادة بعد حزن وقرب بعد بعاد وشوق

واشتياق حتى وانا فى شرف اللقاء ايعقل الا

اشتاق ان الشوق حتى لا يهدأ أثناء

اللقاء وكيف يهدأ ونورك لمس

القلب فجعله يذوب فى الحب

ويرجو اللقاء هل ان ياحبيبى

أوان اللقاء والقرب

والارتقاء

.                                                                          .. دمتم بخير .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق