الأحد، 27 سبتمبر 2020

 


                                       ..بسم الله والحمد لله..       ..1..

عزيزتى المرأة انتبهى فأنا اعرف ماذا اريد ولكن

بهذه الكلمات سأبدا سردى عن ماذا يريد 

منك الرجل ومن معشر النساء..ولن تجدي

الكثير من الرجال سيقلون لكى هذا الكلام ليس

لأنهم لا يعرفون التعبير عما يجيش بداخلهم كلا حاشا لله..

بل لأنهم بكل بساطة يعتقدون

أنكم من الواجب والمفروض عليكم معاشر النساء أن

تكونوا على علم بما نريد وننشد منكم،

وهذا بالطبع خطأ كبير يقع فيه بعض الرجال وسوف

نصحح لهم فيما بعد اعتقادهم ولكن

صبراً....لأني هنا بصددك أنتى عزيزيتى المرأة

جل همي وتفكيري هو علمك بما نريد منكن فأنا

الرجل الفريد من نوعه انا الكون الصغير الذى

انطوى فيه الكون الكبير انا لا اتطابق مع احد ولا

احد يتطابق معى حتى وان تشابهنا وانتى نفسك

كون صغير انطوى فيه الكون الكبير انا

الانسان بكل متغيراته وبكل متناقضاته وانتى كذالك

الانسانة بكل المتغيرات و بكل المتناقضات

لااحد يتطابق معكى ولا انتى تتطابقين مع احد أقول

لكى احذرى ان تعيشي احد اخر غيرك انتى

واحب ان اضيف اليكى شئ مهم أن الاختيار الصحيح

الحقيقى مع مايتناسب مع اطباعنا

ومهاراتنا وميولنا سوف يؤدى الى علاقة متوازنة

يعنى لايجب ابدا ان نختار الافضل الذى يراه

بعض الناس انه الافضل لان الافضل لنا هو مايتناسب

معنا نحن واياكى عزيزتى المراة الفريدة

..سلام من الله علينا وعليكم وعلى الناس اجمعينت..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق