بسم الله والحمد لله.
كيف يكون الحوار بين
الثعبان واليراع
وكيف يعطينا
درس لمقاومة
الافاعى والثعابين التى
تتربص بنا وهل لكل كائن
او إنسان تعبانه الخاص لنرى كيف
دار الحوار بين قبيل وهبيل وبين
الثعبان واليراع ولنرى كيف
يدور الحوار بين
الانسان وأخيه الانسان
بدأ الثعبان في مطاردة اليراع
التي عاشت لتلمع. توقفت اليراع
وقالت للثعبان: هل يمكنني ان اسألك
ثلاثة أسئلة؟ قال الثعبان: "نعم". "
هل أنا من سلسلتك الغذائية؟
قال الأفعى:" لا ""
هل فعلت شيئًا لك؟
قال الثعبان "لا. "
فلماذا انت تريد أن تلتهمني؟
"أجاب قائلا الأفعى:
لأنني لا أستطيع الوقوف
لرؤيتك تتألق".
إنها الغيرة انها القصة
المتكررة منذ البداية ان قصة
قبيل وهبيل دائمة التكرار للغافلين
ان الغفلة تسرق الانسانية من الانسان
وحتى من الحيوان ان الغفلة تجعل
الشيطان يسيطر على كل
الحواس ويجعل الإنسان
تبلد الإحساس
والشعور مع ان
العلم ان الحقيقة
الظاهرة ان لمعان شخص
ما طاقته تؤثر فى وتدعمني وحتى
ان عدم لمعانه ومعاناته تؤثر فى
وتربك طاقتي فأن وجدنا
من هو لا مع فى شئ
ما يجب ان ندعمه
حتى يزداد لمعان
لان لمعانه
داعم لي إننا تؤثر
وتتأثر بكل شئ فيجب
ان نسمح للتأثيرات الايجابية
ان تتغلغل فى محيطنا حتى نتمكن
من المرور والتفاعل فى حركة
الحياة بشكل ايجابي
أخلاق القصة ...
غالبًا ما يجد بعض
الناس أتتألق،
طاق الثعابين،ألق،
دمتم بخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق