بسم الله والحمد لله
وبالتالي سوف
تُمحى أي صورة ذهنية سابقة في
مخيلته عن شخصيته السابقة وإرادته الضعيفة،
حيث إن الإرادة قوة تكمن في العقل
هذا رأي العلم اما رايي هو ان الارادة قوة تكمن في التنفس
حيث يقول القرآن الكريم ونفس وما سواها فألهمها .
يعني مكان الالهام واستقبال الأفكار والاختيار هو النفس
وقد تكلمنا عن أنواع النفس من قبل
وكيف تدير ملف التفاعل في حركة الحياة
استراتيجيات تقوية الإرادة فيما يلي بعض
الاستراتيجيات التي تساعد على تقوية الإرادة وضبط النفس
التركيز على تحقيق هدفٍ واحد في وقتٍ واحد
فقد وجد علماء النفس أن تحديد هدفٍ واحد
والعمل على تحقيقه في وقتٍ واحد أكثر فاعليةً
في تقوية الإرادة من وضع مجموعة من الأهداف
والعمل على تحقيقها معاً في ذات الوقت
حيث إنّ تحقيق الهدف الأول من شأنه أن يقوّي إرادة المرء،
وبالتالي يكون حافزاً للعمل على تحقيق الأهداف التي تليه.
تجنّب المغريات: حيث إنّ تجنب المغريات يعد أمراً فعلاً
في ضبط النفس وتقوية الإرادة، فيجب على المرء أن
يتجنب المغريات خارج المنزل وداخله،
أو إن كانت المغريات التي تضعف إرادته كثيرةً في المنزل
فعليه أن يبقيها بعيدة عن أنظاره على الأقل
، فمثلاً إذا أراد المرء إنجاز عملٍ ما داخل المنزل
فعليه أن يبقي هاتفه المحمول بعيداً عن أنظاره
أو أن يغلقه. التخطيط وعدم الاعتماد على الإرادة فقط
هذا بالضبط رأي العلم
انما الافضل تدريب النفس وعمل توافق بين العقل
والنفس والضابط الحقيقي هو ضابط الايمان
واتباع الدستور الإلهي والقانون الالهي هو الذي يجعل النفس
تتحرك بشكل أكثر يسر لان النفس البشرية تميل في أغلب الوقت
الى الدكتاتورية في اغلب الاحيان تريد ان تامر العقل
والعقل ينفذ بشكل مباشر بدون تقديم الحلول
المثلة من خلال المدخلات المتاحة للعقل
فعندما يضع المرء خطة للتصرف في موقفٍ يتعرض
دمتم بخير وفي خير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق