.بسم الله والحمد لله
يجب أن نكون مثل الماء من أجل احتواء الحياة ،
،لا كبح جماح أنفسنا.الحياة فلسفة مقدسة.
يجب على كل من يدخل المحراب يؤدي
الطقوس المقررة.لقد ارسلت
الصديقة الجميلة في
الشكل والصفات
ذات المشاعر المتدفقة
التى من شأنها الارتواء بفيض
يفيض كسلسبيل عزبفى صحراء روسيا
الغناءالممتلئة بالخير والرخاء ان صديقتى من روسيا
بلد الجمال الهادئ والشعب الراقي الذى حصل علىنصيب
وافر من الوعي والإدراكوالتعايش السلميوكذلك
نصيب وافر من النضوج الإنسانيانهم شعوب
متجذرة في عمق الزمانلقد مروا على
رؤوس الصعابمرور الكرام
وكما قلنا من قبل
وسوف نكرر
ونقول ان
الشعوب هم مصدر السلطات
والالهام لهم من التحيةوالاحترام وكل شئ
في الحياة نسبيحتى داخل الكون الواحد اقصد الإنسان
الواحد اقصد الحر الذي تخلص من العبدية والاستعباد
حيث انا لست انا الذي كان فى الماضيولا حتى انا في المستقبل
هو انا في الحاضرانا فى لحظتي اتدفقوافيض بما يتناسب مع
المدخلاتوالوحي والإلهاموالافكاررسالتي كانت قصيرة
محتواهاالحب هو نهر الحياة ،والحياة سفينة تتأثر
بالأمواج ،والقبطان الحقيقي هو الذي يرسو
بسفينته ويوصلها إلى بر الأمان حتى
أنني أخبرتها أن الحب والجمال
وجهان لعملة واحدة.
فقالت لي نعم
انالحب
والجمال
وجهان
لعملة
لا يمكن للجمال
أن يعيش بدون الحب.
عندما نعطي الحب في البداية ،
فإننا مع الجمال تحول الداخل.وما
يتغير بالداخل حتى بالخارج
وإدراك الواقع: الجمال!
هي في كل شيء:
في الطبيعة ،
في الأطفال ،
في زوجها إنه دائمًا ممتع
وآسر للعيون.إذا كان شخص ما
أو شيء ما محبوب.الأطفال والعائلة والأصدقاء
في العمليصبح كل هذا جميلًا كما لوأنني أريد أن أحب أكثر.
كلما أحببنا أكثر ، كان الشيء لا يقاوم ،وهذه هي المعجزة:
ستعيد الجمال.إلى من كان قادرًا على أن يمنح بالحب
عطاءًا سعيدًا يتلقي في الجذور.الحب والجمال
وسنعيش معهم.حكمة الكون ، كيف
تعانقك تعيش في الحب ،
سنرى معجزة
الجمال ،
قلبنا معط
ليدرك هذه الحقيقة.
فقلت لها ان الحب هو طيف
يطوف ويدور بحسن وجمال ان مصدره هو
الالهاموالإلهام والوحي يحتاج لقلوب رقيقة كقلوب
الطيور تغرد وتنادى حى على السلام لننعم بجمال الحياة التى
البسوها ثوب العصيان والعناد ولكنهم لا يعلمون اننا نرى
ما لا تراه الأبصار اننا نرى بقلوبنا في كل مكان وزمان
حتى ينابيع الحب والعشق والجمال قد تفجرة في
قلوبنا وفاضت حتى انها انبتت سلام
وأمن وامان.
دمتم بخير وسعادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق