..بسم الله والحمد لله..
..انتبهي ايتها الانثى انني رجل غايته الحب والأمن والأمان..
ان مروركم اسعدني سعادة بالغة ففي محياكم نلهم..
..بالشعر والأدب ويرتقي فينا الأداء فنودي أداء حسن..
..ومانح لهم بعالمين ولكن عبير علمكم فاض علينا..
وانتهينا منه حتى فاض الشوق والاكتمال والتوافق..
والعيش في أمن وأمان وسلام وكيف لا نتوافق..
..ونحن نصفان جسد واحد وروح واحدة انقسمت..
..حتى يتوافق ويتفق ويتعرف أنتم لنا الانس..
..والعطف والحنان وبغيرك لا تطيب لنا الحياة..
..أنتم لنا السكن والوطن والأهل والأحباب..
..أن في غيابكم الغربة التغريب والشتات والحرمان..
..إن غايتنا الاتصال والاكتمال والانصهار حتى تروق لنا الحياة..
..فإن بغيت عليك فقد أكون بغيت على نفسي..
..و أنت بعض نفسي..
وان شعرتي انت بعدم الأمان..
فكيف آمن..
..وانا منك..
إن لم ينصهر بعضن في بعض..
فلن تطيب لنا الحياة..
..انت زهرة فى بستان قلبي..
..ان همست الي يرد قائلا كيف يكون بدونك..
..الحب والأمن والأمان..
..انت الاحتواء تتركي لنفسك العنان..
..وانظري بداخلها فسوف تجدين فيها أحيا..
..بحب وأمن وأمان حتى انظري في داخلي..
..فسوف تجدين نفسك موجودة فيها..
..وانتحى لها سبب الأمن والأمان فأنت من وضع الله فيك..
..سر الحياة وأنا منك وانتحى مني فلما الفرقة والابتعاد ..
انني ياحبيبتى رجل غايته الحب والأمن والأمان..
..وهل تطيب الحياة من دونك او من دون الأمن
والأمان فأنتي لي الأمن والأمان إن استقمت
سلام من الله علينا وعليكم وعلى الناس اجمعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق