الثلاثاء، 6 أكتوبر 2020

..هل مايحدث فى العالم الان ينبع من قراة نفسه

 ..بسم الله والحمد لله...

.. أما عن قراءة النفس اقول

انه من لم يعرف نفسه لم ولن يعرف الإله العظيم

الخالق لكل شئ ومن لم يعرف الله العظيم الخالق لكل

شئ فلن ولم يعرف شئ .أما عن القصص المؤثرة والروايات

والأدب بشكل خاص والقراء بشكل عام اصبحت شئ من الماضى

إلا القليل معظمها أصبح درفلي يدوب الصور هي التى تستهوي الأغلبية.

.أما عن العنصرية والتطرف والاحتكار وحتى الحقد قد أصبح منهج.

.مقرر على معظم الشعوب والكثير من الناس يتناول هذا

المنهج المتطرف دون وعي وعن ذلك دائما اقول

.التقارب الثقافي بين الشعوب مهم جدا والثورة.

.على النفس والثورة الثقافية أننا نعيش.

.عصر فيه تقدم تكنولوجي كبير

.إننا بكل بساطة سخرنا كل

.الجهود والامكانيات

لهدف واحد وهو.

.الرفاهية.

.التى لم ولن.

.تعود على الصحة.

.العامة للإنسان بالنفع .

.بل بالعكس ان الجين البشري.

يتحور ويبدو من خلال الرفاهية الزائدة.

.عن الحاجة ناهيك عن الأمراض والفيروسات.

والسرطانات وغير ذلك من الأمور التى تهدد صحة الناس 

ولكننى رغم التقدم الهائل التكنولوجي أرى أننا نعيش عصر الجهل

لان الميكنة لكل شئ جعل رتم الحياة متسارع بشكل جنونى حتى انه لا

وقت القراءة ولا طاقة للقراءة مع العلم أن القراءة أهم أدوات التعلم.

.انما اذا وجدا تقدم فكرى وابداعى يضاهى التقدم التكنولوجي

فسوف يزدهر الوعي الإنساني وتستقيم الأمور ويمكن.

.الإنسان الحفاظ على نفسه كإنسان له قيمة فريدة.

.ومنفردة ومتميزة وقادرة على اكمال الآخر بما.

.هو مفيد لا يجب ابدا ان نناهض الحداثة.

.ولا يمكن ان نترك انفسنا تنجرف حتى.

نصبح أشباه إنسان حتى أن فى.

.هذه الحالة  سوف يكون.

.الروبوت له قيمة.

.,مساوية.

.للإنسان الخالي.

.من الابداعات الانسانية.

.البسيطة ويجب ان نتحلى بالاخلاق.

.فى كل مناحى الحياة حتى لا نضيع فى الطريق.

.ونتوه عن الرفيق لان الامم الاخلاق مابقيت فان هم.

.ذهبت أخلاقهم ذهبوا والعالم الآن فى هذه المرحلة مرحلة.

.الذهاب الا القليل اقبلوا تحياتى..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق