الثلاثاء، 6 أكتوبر 2020

..احببتها فتنكرت...

 ..بسم الله والحمد لله..

.              .احببتها فتنكرت

عشقتها فتمردت

وكلما اقتربت ابتعدت

أحسست منها باللوع

أننى أرى الظلم يسود

فى كل مكان يجعلون النار تشتعل

حتى دون وقود أو حتى دون سبب

ولكن مين السبب فى الظلم

المظلوم يبحث في نفسه عن السبب

الظالم أم  المظلوم وهل

هناك من يدرك السبب

ام هم أنفسهم يظلمون

أم أنهم يتسارعون في تراك

الحياة دون علم أو وعى حتى لما قد سبق

لقد أمات الله بنى اسرائيل ثم

أحياهم ولكن العبرة لمن يعتبر

فكم من جاهل يسير نحو النار ولكنه لا يعي

دون دستور أو قانون أم أنهم نسوا

فأنساهم الله أنفسهم ام أنهم للغيب اطلعو 

ام أننا عن الحب نحيد كيف يكون ذالك

والحب نهر الحياة فهل يعقل بغير الحب نسير

كيف وهو الوقود الذي به يجب أن نسير

أن الحياة دون حب كصحراء دون ماء

فكيف بغير حبك نحيا

اذا كنت انت حبيبى

وانت الرفيق في الطريق

فنعم الرفيق ونعم الطريق..

.سلام من الله علينا وعليكم

وعلى الناس اجمعين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق