سم الله والحمد لله
كل الأرواح
لها قيمة متساوية
هذا هو شعار منظمة بيل غيتس المساوة في ظل نظام عالمي أساسه علماني
ولقد شرحنا مقصود العلمانية من قبل مرات عديدة وهي الوصول لاي شئ وكل شئ في الحياة بالعلم وطبعا دره
ظاهر الامر انما احد أعمدة هذا النظام العالمي عبادة كل ماهو مادي وفصل الدين عن الدولة وشرحنا من قبل
الأسباب التي جعله الناس تؤيد هذا الامر باختصار نظام حكم الكنيسة في أوربا كان سؤ للغاية وانتشرا في هذه الفترة
العصيبة من تاريخ البشرية السحر والشعوذة والاتهاض وغير ذالك من الامور المشينة وكل ذلك الامور الغير إنسانية
كانت ترتكب بسم الدين وبدأت لعبة خطيرة على البشرية من خلال نقل السلطة من ببريطانية الى أراضي الهنود الحمر
حيث استغل المؤسسين للنظام العالمي ضعف هؤلاء القوم وتم الاستيلاء علي معظم الأراضي طبعا ناهيك عن قتل
الهنود الذين كان سلاحهم السيوف والنبال مقابل الذخيرة الحي والمدافع وبات الولايات المتحدة الامريكية تتكون
وتبني من خلال المهاجرين الأوربيين والافرقيين ووضع دستور وقوانين جميل الشكل وأحيانا المضمون تتلخص في
التعايش السلمي دون عنصرية ولا تطرف ولا حتي احتكار للسلطة او لاي شئ وسرعان ما تأسس النظام العلماني
متزامن مع تأسيس الامبراطوية البديلة او الولايات المتحدة الامريكيا ثم انها بعد الانقلاب علي النظام المالي العالمي
الموجود حينها وهو باختصار شديد ان المملات الورقية لها رصيد من الذهب فكيف انقلبت الولايات المتحدة الامريكية
على النظام المالي العالمي بتحويل النظام العالمي الى نظام ورقي وجعل الدولار السيد المتيم على الاحتياطي العالمي
وغير ذلك ثم بعدها أراضت التوسع الاقتصادي والهيمنة على الاقتصاد فى معظم دول العالم وخصوصا الشرق
الاوسط من حيث إعطاء مساعدات وغير ذلك للدول النامية للسيطرة على مقدراتها بشكل او بأخر حيث إننا طلبنا
الرئيس اوباما الإفراج عن اللوحات المعدنية المصورة بالأقمار الصناعية لدول الشرق الاوسط وإفريقيا ويكلنه ليسمع
واللوحات المعدنية هي تصوير نافي باطن الارض من ثروات وبما ان الولايات المتحدة الامريكية كانت تنفرد حين ذالك
بالتكنولوجية الحديثة قبل ان تنازعه ذلك الصين ورثيا الذات صنعا التوازن شئ ما وبعدها قد ذهب اوباما المنضبط
والدليل على انضباطه انه في أخر أيامه كان ينشر دعاية بان الولايات الامريكية سوف تقوم برحلات للسموات السبع
حتى إني كذبته على وسائل التواصل الاجتماعي وحتى إني كذبت موضوع الصعود الى القمر ومشابه ذلك السؤال هنا
للجميع هل يسمح هذا النظام الذي وصفته بعض الشئ بهذه الكلمات القليلة البسيطة لرجل الإعمال الملياردير بيل
غيتس بالقيام بكل هذه المساعدات مع العلم السبب الرئيسي في إفقار شعوب الدول النامية هي الدول العظمى او
الكبر حيث إني قلت كلام مثل هذا للرئيس بزتين من قبل وهو ان رفاهية الدول العظمة وعلو اقتصاده يدعمه الدول
النامية ولو ان الدول النامية تحكم من خلال منظومات تتمتع بالقليل من العلم والفهم لأصبح شكل العالم مختلف
يساد ان هذا النظام العالمي الجائر هو من رسم خارطة الطريق هذه مجموعة بسيطة من الناس تملك نصف الثروة
وتحتكر المقدرات والنصف الاخر مع الموالين لهم وخدامهم وباقي الشعب يقاتل في من اجل البقاء ينتحر في حركة
الحياة ليوفر قوة يومه بالله عليكم هل يجب ان يستمر الحال بهذا الشكل وهو ان يكون مصير العالم كله في يد أناس
.....فهل هؤلاء القائمين علي النظام الأيل للسقوط يسمحون لرجل الإعمال بيل جيتكس بإصلاح ناقد افسد إحنا هنا لا
نشكك في احد لا إننا ننظر معا من مناظير مختلفة
نحن متفائلون بفارغ الصبر
نعمل على الحد من عدم المساواة
نعمل معًا في مجتمعاتنا المحلية
نحن ندرك أن تحسين حياة الناس يحدث غالبًا على المستوى
المحلي ، حيث يتخذ الأفراد إجراءات في مجتمعاتهم.
يقول بيل غيتس:البشرية أمامها مخرج واحد للعودة إلى الحياة الطبيعية معني ذلك ان المحترم بيل غيتس
يحمل هم البارية ولديه صاحيات لا توجد لدي المؤسسات المنوط بها ذلك مثل منظمة الصحة العالمية او الأمم
المتحدة او غير ذلك من المنظمات الدولية الحكومية المنوط بها القيام بهذا الدور فان كان بيل جيتكس حسن النواة
ولديه رؤية إصلاحية تفيد المجتمع العالمي فليرشح نفسه للانتخابات الامريكية بشرط ان يكون لديه خارطة طريق
وسفينة نجاه للخروج من طوفان الجهل والتباعد الثقافي والفكري والترهل الإنساني الذي قد أصاب المجتمع إننا ليجب
ان ندعم اشخاص بعينهم انما يجب ان ندعم مواقف حقيقية وأفعال مفيدة للجميع لاننا جميعا مرتبطون يبعضنا
البعض من حيث كل شئ اما ظني في ان بيل علي علاقة بمصنعين القرار او صانعي القرار هذا امرأ طبيعي الرجل
يتحمل عبء فشل النظام العالمي من حيث الإدارة السليمة ويقوم بدور حضاري وفاعل في سد الثقوب التى من
شئنها إغراق السفينة ولما اقول ان بيل جيتكس عارف متى وكيف يمكن التخلص من هذا الفيروس ..المصنوع.هذا
عن لسنه هو هو الذي قال ذلك اما سؤالي هل يظنون انهم قادرين على السيطرة على الامور اقول لك نعم بالفعل
هم يظنون ذلك ولكن من الممكن ان تأتي وسوف تأتي الرياح بما لاتشتهيه السفن حتى انها من الممكن ان تعكر
صفو الصفوة الذين يتلاعبون بمقدرات الناس واستغلالهم
لقد نشر رويترز فى الإثنين 12 أكتوبر 2020 - 8:03 ص |آخر تحديث: الإثنين 12 أكتوبر أكد بيل غيتس، مؤسس شركة
مايكروسوفت أن البشرية أمامها مخرج واحد للتغلب على كورونا والعودة إلى الحياة الطبيعية واننا نؤكد عدم رجوع
الحياة بعد كورونا الى ماقبل كورونا وهم يعلمون ذلك ولكن الفيصل هنا هو وعي الشعوب فإذا انتقل وعي الشعوب
بشكل سريع وحصل علي فهم سريع لما يدار ويدور في العالم فسوف ينتقل العالم الى نظام عالمي جديد لم تراه
البشرية من قبل من حيث قيمة الانسان والإنسانية في المقام الأول حتي انه لا يوجد إنسان واحد يمكنه الانتحار في
حركة الحياة لكسب قوة يومه ولكنهم يستدرجون الناس والهدف الرئيس من كل ذلك هو عمل الهاء وكثب وقت
لنظام .عالمي متهالك ومنتهي الصلاحية قد أوشك على السقوط ولكننا نوهنا مرآة عديدة السقوط سوف يدر
بالجميع انما الانتقال السلس السهل سوف يحافظ على الجميع العالم الان اصبح لا يتحمل مراهقة والند ترامب ولا
هيلاري كلينتون و لا حتى مارين لوبأن سياسية فرنسية وبرلمانية أوربية عن فرنسا ورئيسة حزب الجبهة الوطنية
اليميني المتطرف نحن لا ندعم او نتمنى سقوط اي حد إننا يجب ان ندعم بعضنا البعض ولكن الإحلال لنظام متهالك
والتجديد بنظام إنساني حقيقي يدعم لغة واحدة ودين واحد ويكون أهم ركائزه التكامل والتكافل للمجتمع العالمي وان
تكون راية واحد تقارب ثقافي تبادل فكري نتصور ان يكون النظام الجديد افضل حتي على مستوي التاريخ البشري لاننا
بجيب ان نكون تعلمنا من أخطاء الماضي وعرفنا نتائج الحروب والصرعان والعنصرية والتطرف والاحتكار وتجارة السلاح
وكل ذلك أوصلنا الى طريق مسدود اما ان نقف جميعا ندعم بعضنا البعض وإما سوف يكون شكل العالم غير حضاري
وغير إنساني سوف يكون الوجه الاخر نقيض مانتمنها للانسان والإنسانية وكل ذلك يعتمد على وعي الشعوب
إذا الشّعبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
ولا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر
وَمَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَـاةِ تَبَخَّـرَ في جَوِّهَـا وَانْدَثَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الْحَيَاةُ مِنْ صَفْعَـةِ العَـدَم المُنْتَصِر
كَذلِكَ قَالَـتْ لِـيَ الكَائِنَاتُ وَحَدّثَنـي رُوحُـهَا المُسْتَتِر
وَدَمدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجَاجِ وَفَوْقَ الجِبَال وَتَحْتَ الشَّجَر
إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر
وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر
وَمَنْ يتهيب صُعُودَ الجِبَـالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر
فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَـابِ وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَر
وَأَطْرَقْتُ، أُصْغِي لِقَصْفِ الرُّعُودِ وَعَزْفِ الرِّيَاح وَوَقْعِ المَطَـر
وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ : " أَيَـا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"
"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر
وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشِ الحَجَر
هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ، يُحِـبُّ الحَيَاةَ وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَـبُر
فَلا الأُفْقُ يَحْضُنُ مَيْتَ الطُّيُورِ وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَــر
وَلَـوْلا أُمُومَةُ قَلْبِي الرءوم لَمَا ضَمَّتِ المَيْتَ تِلْكَ الحُفَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الحَيَـاةُ مِنْ لَعْنَةِ العَـدَمِ المُنْتَصِـر!"
وفي لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الخَرِيفِ مُثَقَّلَـةٍ بِالأََسَـى وَالضَّجَـر
سَكِرْتُ بتا مِنْ ضِياءِ النُّجُومِ وَغَنَّيْتُ لِلْحُزْنِ حَتَّى سَكِـر
سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟
فَلَمْ تَتَكَلَّمْ شِفَـاهُ الظَّلامِ وَلَمْ تَتَرَنَّـمْ عَذَارَى السَّحَر
وَقَالَ لِيَ الْغَـابُ في رِقَّـةٍ مُحَبَّبـَةٍ مِثْلَ خَفْـقِ الْوَتَـر
يَجِيءُ الشِّتَاءُ، شِتَاءُ الضَّبَابِ شِتَاءُ الثُّلُوجِ، شِتَاءُ الْمَطَـر
فَيَنْطَفِئ السِّحْرُ، سِحْرُ الغُصُونِ وَسِحْرُ الزُّهُورِ وَسِحْرُ الثَّمَر
وَسِحْرُ الْمَسَاءِ الشَّجِيِّ الوَدِيعِ وَسِحْرُ الْمُرُوجِ الشَّهِيّ العَطِر
وَتَهْوِي الْغُصُونُ وَأَوْرَاقُـهَا وَأَزْهَـارُ عَهْدٍ حَبِيبٍ نَضِـر
وَتَلْهُو بتا الرِّيحُ في كُلِّ وَادٍ وَيَدْفنُـهَا السَّيْـلُ أنَّى عَـبَر
وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر
وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر
وَذِكْرَى فُصُول ٍ، وَرُؤْيَا حَيَاةٍ وَأَشْبَاح دُنْيَا تَلاشَتْ زُمَـر
مُعَانِقَـةً وَهْيَ تَحْـتَ الضَّبَابِ وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ الْمَدَر
لَطِيفَ الحَيَـاةِ الذي لا يُمَـلُّ وَقَلْبَ الرَّبِيعِ الشذى الخَضِر
وَحَالِمَـةً بِأَغَـانِـي الطُّيُـورِ وَعِطْرِ الزُّهُورِ وَطَعْمِ الثَّمَـر
وَمَا هُـوَ إِلاَّ كَخَفْـقِ الجَنَاحِ حَتَّـى نَمَا شَوْقُـهَا وَانْتَصَـر
فصدّعت الأرض من فوقـها وأبصرت الكون عذب الصور
وجـاءَ الربيـعُ بأنغامـه وأحلامـهِ وصِبـاهُ العطِـر
وقبلّـها قبـلاً في الشفـاه تعيد الشباب الذي قد غبـر
وقالَ لَهَا : قد مُنحـتِ الحياةَ وخُلّدتِ في نسلكِ الْمُدّخـر
وباركـكِ النـورُ فاستقبـلي شبابَ الحياةِ وخصبَ العُمر
ومن تعبـدُ النـورَ أحلامـهُ يباركهُ النـورُ أنّـى ظَهر
إليك الفضاء، إليك الضيـاء إليك الثرى الحالِمِ الْمُزْدَهِر
إليك الجمال الذي لا يبيـد إليك الوجود الرحيب النضر
فميدي كما شئتِ فوق الحقول بِحلو الثمار وغـض الزهـر
وناجي النسيم وناجي الغيـوم وناجي النجوم وناجي القمـر
وناجـي الحيـاة وأشواقـها وفتنـة هذا الوجـود الأغـر
وشف الدجى عن جمال عميقٍ يشب الخيـال ويذكي الفكر
ومُدَّ عَلَى الْكَوْنِ سِحْرٌ غَرِيبٌ يُصَـرِّفُهُ سَـاحِـرٌ مُقْـتَدِر
وضاءة شُمُوعُ النُّجُومِ الوِضَاء وَضَاعَ البَخُورُ، بَخُورُ الزَّهَر
وَرَفْرَفَ رُوحٌ غَرِيبُ الجَمَالِ بِأَجْنِحَـةٍ مِنْ ضِيَاءِ الْقَمَـر
وَرَنَّ نَشِيدُ الْحَيَاةِ الْمُقَـدَّسِ في هَيْكَـلٍ حَالِمٍ قَدْ سُـحِر
وَأَعْلَنَ في الْكَوْنِ أَنَّ الطُّمُوحَ لَهِيبُ الْحَيَـاةِ وَرُوحُ الظَّفَـر
إِذَا طَمَحَتْ لِلْحَيَاةِ النُّفُوسُ فَلا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَـدَرْ
وفي حوار مع قناة "إن ني شي تطرق غيتس إلى الكيفية التي يمكن أن تساعد البشرية في التغلب بشكل كامل على
عواقب وباء "كوفدي – 19"، مشددا على أن الشرط الرئيس يكمن في التطعيم ضد الفيروس.. وهذا التطعيم حتي الان
لم يثبت حدوته سؤال موجه لحضر الملياردير بيل غيتس ماذا لو ان هذا المصل او التطعيم لم يكن قادر على وقف هذا
الفيروس بشكل قوي وتمادي هذا الفيروس نشاطه كيف يكون الوضع حتي ان منظمة الصحة العالمية تتهرب من
المسؤولية المنوط بها وتسجل او فرار من النظام العالمي حيث انها تقول ان سياسة مناعة القطيع غير إنسانية ومن
الممكن ان تؤدي الى نتائج غير جيدة السؤال هو أين كانت منظمة الصحة العالمية منذ البداية وماذا فعلت لحماية
القطيع من الراعي الذي بالكاد يستطيع الاعتناء بنفسه عندما يكون الراعي ارعن ولا تعترض القطيع على هذه الرعونة
فسوف يصيبهم برعونته
قلت من قبل ان الإلهاء والمسكنات لن تعالج ولم تعود بالنفع على أحد وقال غيتس بهذا الشأن: "الطريقة الوحيدة
لعودة البشرية إلى المسار الطبيعي تتمثل في الحصول على لقاح فائق ألفعالي وبأسعار في متناول الجميع كيف ذلك
ونحن نعيش فى ظل نظام علماني إلهه المادة..طبعا يجب علينا الشكر والتصفيق لهذا الرجل الذي بصخر وقته وماله
لصالح البشرية
ورأى مؤسس شركة مايكروسوفت العملاقة أن التطعيم الشامل يوقف انتشار عدوى الفيروس التاجي، وينهي
المرض "على نطاق عالمي مشيرا إلى أنه يعتقد أن جائحة الفيروس التاجي ستنتهي في عام 2022.لن نقول ان حضرة
المحترم بيل غيتس لديه آلة الزمن..سافر بها الى العام 2022 وإلقاء نظرة على العالم ولم يجد الفيروس
موجود وجاء بالبشرة للعالم بموعد الانتهاء انا شافي ان الرجل يبذل جهد كبير جدا من اجل البشرية حتى انه قد تناء
بأشياء من قبل ثم حدثت ولكن وعد من ان رشح السيد المحترم بيل جيتكس نفسه لمنصب رئيس للولايات المتحدة
الامريكيا سوف أكون اول مرشح له بشرط وهو ان يكون السيد بيل جيتكس لديه قدره على الخروج الأمن من نظام
عالمي يتخبط الى نظام عالمي يكون اعلي قيمة فيه الانسانية والإنسان بشكل حقيقي اما اذا كانت الآيات ظاهر ومبينه
للجميع ولكن البصيرة مغيبه او غير نفعله فسوف ندفع جميعنا فاتورة السكوت على مايحدث فى العالم من مراهقات
سياسية وميعوه ثقافية واستهتار بالإنسان والإنسانية والتغييب المتعمد من خلال الاعلام ووسائل التواصل
الاجتماعي ياسادة سيكولوجيا النفس البشرية حاجه خطيرة جدا حتى إننا يمكننا تعديل طباعة ألجين الوراثي لماذا اقول
ذلك لأنني أري ان معظم الشعوب لا تدرك ولا تعي مايحدث رغم ظهوره لا ادري ماذا اقول غير انه لا يغير الله مابقوم
حتى يغير مابانفسهم...وان أحسنتم أحسنتم لانفسكم
سلام من الله علينا وعليكم وعلى الناس اجمعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق