الأربعاء، 28 أكتوبر 2020

..الختيار هو الحياة الزواج الجزء السادس..

 ..بسم الله والحمد لله..

                                         ...يقولون عن الزواج..الجزء السادس...

عصر الحب

الافلاطوني حتى الحب الان اصبح يسيطر

عليه العقل حتى اننا اصبحنا اقرب ما يكون او

اقل قليل من الروبوتات الحديثة التي تحاكي البشر

علي الاقل هم سوف يحترمون بعضهم

البعض علي كل حال العالم في حالة

تغير سريع بطريقة لا يتخيلها

عقل فالمهم بالنسبة لنا الان

ان ننتقل بوعينا بشكل كبير حتي

علي الاقل نتمكن من ان

نضاهي او نقترب من هذا

العصر التكنولوجي المجنون شديد

السرعة حيث ان التكنولوجيا تبدأ

لتوها الان كل ماعرفه الانسان

وقام بصناعتها سوف يتضاعف في

فترة بسيطة جدا حيث ماحصل

عليه الإنسان في حوالي أكثر

من خمسون عام سوف يحصل

على اضعافه فى قرابة الخمس

أعوام نعود إلى موضوع الزواج من حيث 

 تحمل المسؤولية الاقتصادية والتربوية.

غير أن الأمر قد لا يتبع في حال توفر المرافقة

الاجتماعية كمساعدة الأهل

والأقارب.راجع:قيمة إنجابية

حتى ان تعددت الأشكال والأنواع

اما المضمون لا يجب ابدا ان يتغير وهو

احترام الزوج للزوجة ومعمل على انها إنسان

مثله له نفس حقوقه يجب ابدا ان يتعالى عليها

او ضربها ولكن ماهو سبب ضرب الزوج للزوجة

او عجرفة الزوجة مع الزوج السبب الرئيسي

هو الاختيار دائما بيكون اختيار بعض الناس

لما هو جميل او لما هو شائع او لما يعجب

الآخرين او مايعجبنا وكل هذه الاختيارات

تؤدي معظمها إلى الفشل والفشل

له أسباب كثيرة أهمها عدم الاختيار

الصحيح والاختيار الصحيح هو ان نختار

ما يناسبنا حتى لو كنا في بادئ الأمر غير

معجبين به وان تختار ما يتوافق معنا

وان تختار ما يكملن التكامل شئ مهم

مينفعش تختار حد علشان هو طباعة

ذي طباعي لا التكامل يعطي قيمة

وميزة للحياة ويحدث بشكل مستمر تجارب 

يقولون عن معايير الزواج 

تختلف معايير اختيار الزوج باختلاف العادات

والمعتقدات والثقافات ودرجة التحصيل العلمي.

المعايير التي يختار على أساسها الرجال

أو النساء أو حتى الأولياء في معظمها

تشمل بعض من الأحوال التالية :

اختيار الشريك على أساس عاطفي

اختيار الشريك على أساس المال

اختيار على أساس الجمال أو القوة البدنية

اختيار الشريك من أجل الدين والالتزام به

اختيار الشريك من أجل الجاه والنسب

والمرتبة والحالة الاجتماعية كان العرب

في الجاهلية يؤثرون الزواج من نساء الأسرة

أو القبيلة (خاصة من بنت العم) لأنهم

كانوا يعتقدون أن هذا يشد أواصر الأسرة

ويحفظ ثروتها، ولكن الإسلام حث على

الزواج من الغرائب لتحقيق غايتين أساسيتين.

الأولى هي ربط الأسر بالنسب فتخف بذلك

حدة العصبية القبلية. وأما الثانية فهي

تجديد الدم في النسل فإن حصر الزواج

بالأقارب يخمد نشاط الخلايا الدموية

وقد يضعف النسل، وفي ذلك يقول

الشاعر:مراسيم الزواج 

دمتم بخير وفي خير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق