الجمعة، 2 أكتوبر 2020

...أنها الحياة..

 .                      .بسم الله والحمد لله.

.                               

انها الحياة.

..                         .سفينة تتلاعب بها الأمواج.

.تارة نحو اليمين وتارة نحو اليسار.

.فإذا تمكنا من التوسط بين اليمين واليسار.

.فسوف نري كل شئ بوضوح يتناسب معنا لان لكل ناظر رؤية.

.والرؤية متناسبة كما هو كل شئ يتناسب مع مقتنيه.

.هي بالنسبة لك شئ وبالنسبة لهم اشياء وهل.

.امن هو قانت اناء الليل ساجدا وقائما يحذر الاخرة.

.ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون.

.والذين لايعلمون انما يتذكر اولو الالباب فهناك مع ولادة.

.المولود خصوصا فى الشرق الاوسط من ضمن الهداية أو.

.أول الهداية للمولود في الدنيا مجموعة من الشماعات.

,.كل واحدة مكتوب عليه شئ مختلف عن الآخر.

.لتعليق الاخطاء والفشل والكسل وعدم التفاعل.

.والتناغم مع حركة الحياة بشكل حقيقى وصحيح من حيث.

.مدخلات حقيقية وصحيحة يكون من شأنها مساعدة.

.الانسان على التطور والرقى والفهم وادارة الوقت الذى.

.هو اغلي شئ انه هبة الله للانسان انه العمر فيما نقضيه.

.ويشيرون لك ان لكل خطأ من أخطأك يوجد له هنا مكان.

.مخصص يمكن الصاقه به انت لا تتحمل الاخطاء انت منذه.

.عن الاخطاء فأن أخطأت فعلق خطأك علي ما يتناسب من هذه.

.الشمعات فيكبر الطفل بجسمه وعقله معلق بين الشماعات.

فإذا حدث له شئ يجري ليجد ما يتناسب معه من الشماعات.

.ثم يلعن الحياة ويحكم على الاخر أحكام وأحكام حتى انه يظن بل.

.يؤكد ان سبب فشله كثرة الأنظار  نعم ان بعض الأنظار والأحساد.

.تؤثر لأنها طاقة تتخلل الأشخاص ولكن لو عند الولادة لم نجد هذه.

.الشماعات ووجدنا صوت الضمير والعقل يحاسب الأنا على الأخطاء.

.لثارت الحياة مسرعة دون أي عقبات لأننا للنفس قد اهلنا و أعددنا.

.وهيأنا وعليها قد اشتغلنا وطورنا فلن نتعثر أو يؤثر فينا الحسد.

.والأحقاد إلا إذا وقعنا وتخلينا عن المبادئ والأعراف متطابقا منها.

.مع القيم والمثل فسوف يكون ذلك الثبات اننا بالعلم نحيا وبغير.

.العلم نعيش وشتينا بين الحياة والعيش.

.والعلم بالله ارقي العلوم وأعظمها. 

.سلام من الله علينا وعليكم.

.وعلى الناس اجمعين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق