الخميس، 22 أكتوبر 2020

..الصين ومسيرة الكفاح ..الجزء السادس..

                                                                  .الجزء السادس..

..بسم الله والحمد لله..                   ..الصين ومسيرة الكفاح .
                                                                
             
..اصبحت السلطة او الحكم في هذه البلاد يخضع للسيطرة..

..على كل شئ كتنفيذ المشاريع الكبري وتدخله في الاقتصاد..

..ليس بشكل تنافسي مع القطاع الخاص انما لتحقيق مكاسب..

..كانها شركة استثمارية مما ادي ذالك الي ذبول او ضياع الفرص..

..حتى اغنه لا يوجد اي اي شكل من اشكطال الحكم المتعارف عليها ..

..مثل الديمقراطية او الاشتراكية او الرئس مالية لا توجد اي ملامح..

..لنظام الحكم مما يؤدي ذالك الي الميوعة والتجريف لكل اشكال..

المعارضة مما يؤدي ذالك الى احتكار السلطة وقتل الحياة السياسية..

وموت روح المنافسة وتصبح البلاد بدون بديل سياسي يمكنه ان يحل..

محل النظام الموجود في اي وقت واصلا مافيش نية تسليم السلطة..

..للاخر بشكل سلمي ولا غير سلمي حيث السيطرة علي الوعي..

..والأفكار والثقافة من حيث الأدوات المتوفرة للدول وتسخر الدولة..

..كل جهودها وقوتها للسيطرة علي اؤركان الحاكم وتثبيته..

او الرئيس من حيث التمكين والسيطرة..

..على كل شئ الموارد والناس وفي نفس الوقتيبدأ بالأعداء وزيادة..

..العطاء لهؤلاء الذين يدعمونه ويساعدونه في السيطرة على كل شئ.. 

..لترسيخ حكمه باي شكل من الأشكال دون إعطاء فرصة للعقل..

..ان يعمل للصالح العام انما الموضوع اصبح وكأننا نشاهد فيلم ..

..طويل ل توم اند جيري القط والفار ولذلك ظلت هذهالدول النامية..

..سوف تظل نامية حتى تتغير الأفكار وتتقارب الثقافة وتنتهي المطامع ..

وصارت هذه الدول تعمل دون خارطة طريق رغم اننا اكدنا على..

..الخريطة وتحديد الموقع علشان تعرف الاتجاه اكتشفنا.. 
 
..ان هذه الدول لديها  بصلة خاصة بها مختلفة فيها..

..أكثر من توجه واتجاه ولكن الصين خلعت عنها كل المعاناة..

..وانصهرت واندمجت كأنها إنسان واحد له توجهات ..
 
..وأفكار عديدة كلها تكمل بعضها البعض ومعظمها نافعة..

..والكل احترم الدستور والقانون ومن خلال الدستور والقانون..

..على الجميع ساعدهم ذالك على خلع حنفية الفساد والقضاء..

..عليه بشكل منظومي وعلمي وناهيك عن التشريعات التي..

..شرعت لخدمة الدولة والدولة يعني الشعب كله..

..بما فيه سياسه او رجال اعمال او عمال او غير ذالك اصبح..

..القانون سيد الموقف واصبح الدستور دليل المواطن حتى ان المواطن..

..اصبح مطمأن في سربه ليخشى شئ بل اذا احتاج الى اي نوع من..

..دمتم بخير وفي خير...                  ...يتبع... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق